نحو إسرائيل الحقيقية
دعم تحسين إسرائيل
نحو إسرائيل الحقيقية

دعم تحسين إسرائيل
VERS UNE NOUVELLE ÈRE POUR ISRAËL ET LE MONDE |
نحو الدعوة الحقيقية لإسرائيل
نحو إسرائيل الحقيقية
نحو القدس المعاد بناؤها
نحو القدس المعاد بناؤها
نحو إسرائيل الحقيقية

نحو القدس المعاد بناؤها

نحو القدس المعاد بناؤها
الرؤية لإسرائيل
نحو عصر جديد دعونا معًا نغير إسرائيل وفقًا للتوراة من أجل عالم حقيقي وأفضل للجميع في النهاية. |




نحو الدعوة الحقيقية لإسرائيل
وبعد أكثر من ألفي عام من المنفى، عادت إسرائيل بأعجوبة إلى أرضها، تنفيذاً للوعد الإلهي الوارد في التوراة، أساس عقيدة أكثر من 4.5 مليار شخص حول العالم. هذه العودة، المدرج في "الوعي الجماعي للأمم"يحمل في طياته الأمل بمهمة إنقاذ عالمية يجب على إسرائيل إنجازها تجاه الإنسانية.
ومع ذلك، وعلى مدى 75 عاماً، قامت القيادة السياسية في إسرائيل بإعادة بناء الأمة أولاً من خلال رفض التوراة كنموذج للمجتمع، وتفضيل النموذج "الأنجلو-تركي" والقيم الغربية المصاحبة له. وهذا الاختيار، الذي لا أساس له من الناحية الروحية والتاريخية، يجد حدوده بقدر ما يتناقض مع القيم العميقة التي تعود إلى قرون مضت والتي تتمسك بها إسرائيل.
وبعيداً عن خطوط الصدع الاجتماعية الداخلية في البلاد، هناك العجز عن حل التحديات الدينية في الشرق الأوسط، والتي ترمز إليها القدس، قلب العالم، والديانات السماوية الثلاث الكبرى، حيث تظل التوترات مرتفعة ويبدو أنه لا يمكن التغلب عليها.
إن حقبة جديدة تنبثق الآن، ويجب على إسرائيل أن تكون البادئ والمرشد لها. إن العودة إلى التوراة كنموذج للمجتمع، التي قدمها بيت داود، تفتح الطريق أمام إسرائيل المستعادة روحيا وتاريخيا، وتكون قادرة على قيادة الأمم نحو السلام الدائم وتحقيق رسالتها العالمية.
نحو الدعوة الحقيقية لإسرائيل




وبعد أكثر من ألفي عام من المنفى، عادت إسرائيل بأعجوبة إلى أرضها، تنفيذاً للوعد الإلهي الوارد في التوراة، أساس عقيدة أكثر من 4.5 مليار شخص حول العالم. هذه العودة، المدرج في "الوعي الجماعي للأمم"يحمل في طياته الأمل بمهمة إنقاذ عالمية يجب على إسرائيل إنجازها تجاه الإنسانية.
ومع ذلك، وعلى مدى 75 عاماً، قامت القيادة السياسية في إسرائيل بإعادة بناء الأمة أولاً من خلال رفض التوراة كنموذج للمجتمع، وتفضيل النموذج "الأنجلو-تركي" والقيم الغربية المصاحبة له. وهذا الاختيار، الذي لا أساس له من الناحية الروحية والتاريخية، يجد حدوده بقدر ما يتناقض مع القيم العميقة التي تعود إلى قرون مضت والتي تتمسك بها إسرائيل.
وبعيداً عن خطوط الصدع الاجتماعية الداخلية في البلاد، هناك العجز عن حل التحديات الدينية في الشرق الأوسط، والتي ترمز إليها القدس، قلب العالم، والديانات السماوية الثلاث الكبرى، حيث تظل التوترات مرتفعة ويبدو أنه لا يمكن التغلب عليها.
إن حقبة جديدة تنبثق الآن، ويجب على إسرائيل أن تكون البادئ والمرشد لها. إن العودة إلى التوراة كنموذج للمجتمع، التي قدمها بيت داود، تفتح الطريق أمام إسرائيل المستعادة روحيا وتاريخيا، وتكون قادرة على قيادة الأمم نحو السلام الدائم وتحقيق رسالتها العالمية.
تحقيق رسالة إسرائيل




نحو الدعوة الحقيقية لإسرائيل
وبعد أكثر من ألفي عام من المنفى، عادت إسرائيل بأعجوبة إلى أرضها، تنفيذاً للوعد الإلهي الوارد في التوراة، أساس عقيدة أكثر من 4.5 مليار شخص حول العالم. هذه العودة، المدرج في "الوعي الجماعي للأمم"يحمل في طياته الأمل بمهمة إنقاذ عالمية يجب على إسرائيل إنجازها تجاه الإنسانية.
ومع ذلك، وعلى مدى 75 عاماً، قامت القيادة السياسية في إسرائيل بإعادة بناء الأمة أولاً من خلال رفض التوراة كنموذج للمجتمع، وتفضيل النموذج "الأنجلو-تركي" والقيم الغربية المصاحبة له. وهذا الاختيار، الذي لا أساس له من الناحية الروحية والتاريخية، يجد حدوده بقدر ما يتناقض مع القيم العميقة التي تعود إلى قرون مضت والتي تتمسك بها إسرائيل.
وبعيداً عن خطوط الصدع الاجتماعية الداخلية في البلاد، هناك العجز عن حل التحديات الدينية في الشرق الأوسط، والتي ترمز إليها القدس، قلب العالم، والديانات السماوية الثلاث الكبرى، حيث تظل التوترات مرتفعة ويبدو أنه لا يمكن التغلب عليها.
إن حقبة جديدة تنبثق الآن، ويجب على إسرائيل أن تكون البادئ والمرشد لها. إن العودة إلى التوراة كنموذج للمجتمع، التي قدمها بيت داود، تفتح الطريق أمام إسرائيل المستعادة روحيا وتاريخيا، وتكون قادرة على قيادة الأمم نحو السلام الدائم وتحقيق رسالتها العالمية.




وبعد أكثر من ألفي عام من المنفى، عادت إسرائيل بأعجوبة إلى أرضها، تنفيذاً للوعد الإلهي الوارد في التوراة، أساس عقيدة أكثر من 4.5 مليار شخص حول العالم.
هذه العودة، المدرج في "الوعي الجماعي للأمم"يحمل في طياته الأمل بمهمة إنقاذ عالمية يجب على إسرائيل إنجازها تجاه الإنسانية.
ومع ذلك، وعلى مدى 75 عاماً، قامت القيادة السياسية في إسرائيل بإعادة بناء الأمة أولاً من خلال رفض التوراة كنموذج للمجتمع، وتفضيل النموذج "الأنجلو-تركي" والقيم الغربية المصاحبة له. وهذا الاختيار، الذي لا أساس له من الناحية الروحية والتاريخية، يجد حدوده بقدر ما يتناقض مع القيم العميقة التي تعود إلى قرون مضت والتي تتمسك بها إسرائيل.
وبعيداً عن خطوط الصدع الاجتماعية الداخلية في البلاد، هناك العجز عن حل التحديات الدينية في الشرق الأوسط، والتي ترمز إليها القدس، قلب العالم، والديانات السماوية الثلاث الكبرى، حيث تظل التوترات مرتفعة ويبدو أنه لا يمكن التغلب عليها.
إن حقبة جديدة تنبثق الآن، ويجب على إسرائيل أن تكون البادئ بها والمرشدة لها. إن العودة إلى التوراة كنموذج للمجتمع، التي قدمها بيت داود، تفتح الطريق أمام إسرائيل المستعادة روحيا وتاريخيا، وتكون قادرة على قيادة الأمم نحو السلام الدائم وتحقيق رسالتها العالمية.
أدوار السنهدرين:
بحسب التوراة |
استعادة العدالة
والنور الإلهي
إن إعادة إنشاء السنهدرين العظيم، المحكمة العليا للتقاليد اليهودية، يجسد خطوة حاسمة بالنسبة لإسرائيل والعالم. تحمل هذه الهيئة التشريعية والروحية، المؤلفة من 71 رجلاً حكيماً، مهمة فريدة: الحفاظ على العدالة والأخلاق وتوجيه إسرائيل في دورها كمنارة للأمم. كما هو مذكور في مشناه توراة موسى بن ميمون (قوانين السنهدرين 1: 1)، يقع على عاتق كل جيل واجب إنشاء سنهدريم من أجل ضمان التماسك الاجتماعي والروحي.
يتمتع السنهدرين بالسلطة المطلقة فيما يتعلق بما يلي:
● تفسير التوراة وضمان تطبيقها بأمانة.
●التعرف على النبي الأصيل والتعرف على المسيح بن داود.
● تعيين ملك، وفقا لديفاريم ١٧: ١٤-٢٠، أثناء ممارسة الرقابة القانونية على حكمه.
● الإشراف على رئيس الكهنة، وضمان الإدارة العادلة والمقدسة لأنشطة الهيكل.
في تعليقه، يطلق راشي على السنهدريم اسم "عيون إسرائيل"، مشددًا على دوره كمرشد روحي وأخلاقي.
عودة إسرائيل من المنفى والوحدة وإعادة التوراة الأصلية:
تمثل استعادة السنهدرين عودة السلطة التشريعية العليا لإسرائيل. وباعتباره حارسًا لقوانين التوراة، يتمتع السنهدرين بقدرة فريدة ليس فقط على إضافة وتفسير القوانين، بل أيضًا على إلغاء تلك التي تم وضعها في سياقات محددة من المنفى أو السيطرة الأجنبية. وهذا الدور أساسي في إعادة الأمة إلى ممارسة متوافقة مع التوراة كما تم تطبيقها في عهدي داود وسليمان، حيث كان العدل والحقيقة ركائز المجتمع السيادي والمستنير.
إن الجمع بين أعظم الحكماء من جميع مناحي الحياة - الحسيدية، والسفارديم، والأشكناز، والمزراحي، وسرعان ما أعيد اكتشاف قبائل إسرائيل - حول سنهدرين متجدد يعطي صوتًا موحدًا لشعب إسرائيل. هذه الوحدة التشريعية والروحية تجسّد نبوة إشعياء 1: 26: "وأعيد قضاتك كما في القديم ومشيريك كما في الأول. »وكذلك مزمور 122: 4-5: "لأنه هناك (إلى أورشليم) يصعد إسرائيل لينظر وجه الرب، ليحمد اسم الرب". لأن هناك كراسي البر كراسي بيت داود».
مهمة عالمية: إسرائيل كزعيم للأمم.
ولا يقتصر دور السنهدريم على إسرائيل. كما تنبأ إشعياء 2: 3: "لأنه من صهيون تخرج التوراة ومن أورشليم كلمة الرب. » يهدف السنهدريم إلى لعب دور رئيسي في توجيه الدول بشأن مسائل مثل الأخلاق والعدالة والسلام العالمي. ويتضمن هذا الحوار أيضًا التفاعل الصادق مع التقاليد التوحيدية الأخرى، مثل المسيحية والإسلام، لكشف التوراة باعتبارها المصدر النهائي للحقيقة والإلهام العالمي.
نحو تحقيق النبوءات:
في السياق الحالي، يمكن للسنهدرين أن يتصرف بشكل ملموس من أجل:
● كتابة دستور وطني على أساس التوراة.
●محاربة الفساد والظلم الاجتماعي
● دعم الفئات الأضعف (الأرملة، الفقير، اليتيم، الخ)
● الرد على العالم وتبرير حقيقة التوراة في مواجهة العالم والاكتشافات الحديثة (العلم، الآثار، التاريخ).
● الرد على منتقدي إسرائيل على المستوى الدولي (نزع الشرعية عن إسرائيل/إيران والدعاية الفلسطينية...).
● الرد وإسقاط الاتهامات المعادية للسامية على نصوص التلمود منذ 2000 سنة (بروتوكول حكماء صهيون الخ).
●إلهام الناس بقيم حب الله، وحب الجار،
● إلهام الناس بالحكمة والحقيقة
● إقامة العدل الحقيقي بين الناس حسب أخلاق التوراة
●جهزوا ست مدن الملجأ كما يقال:"سوف تجهزون الطريق وسوف تنقسمون إلى ثلاثة" وبالتالي إعادة إنشاء نظام السجون لإعادة البناء وليس التدمير.
●غرس الخوف في نفوس الأعداء (قانون الحرب)
● الحوار مع الديانتين العظميين – المسيحية والإسلام – لإعادة الحقيقة ووظيفة إسرائيل الأصلية كقائد للأمم:
ومن خلال تحقيق هذه الأهداف، سيجسد السنهدرين برنامجًا لوحدة إسرائيل ونموذجًا للعدالة والسلام للعالم.
إعادة إنشاء السنهدرين العظيم تعني إعادة فتح أعين إسرائيل معًا يمكننا تحسين إسرائيل والعالم. |
حول سانهدرينا الكبرى
إنها أكثر من مجرد مبادرة تاريخية بسيطة، فهي نسمة تجديد، ودعوة عميقة للوحدة والمصالحة والعدالة. إن السنهدريم الكبير في القدس، المنقوش في روح القدس، يجسد رؤية جماعية، حلما لإسرائيل والعالم، حلم الحقيقة والسلام والوئام والمصالحة.
بالنسبة لإسرائيل:
إن السنهدرين، هذه المحكمة المقدسة، قد مر عبر العصور حاملاً نور الحكمة والعدالة والحقيقة. بالنسبة للشعب اليهودي، فهي ليست مجرد مؤسسة تاريخية، ولكنها رمز حي لعلاقة الله مع إسرائيل. إن إعادة تأسيس السنهدرين، في أورشليم اليوم، ليست مجرد عودة إلى الأصول، بل هي عمل ذو معنى، عمل نبوي. إنه يتردد صدى دعوة المسيح، الوعد بعصر السلام، حيث ستتحقق العدالة الإلهية بالكامل. إنها شهادة حية على إيمان الشعب اليهودي الراسخ وصموده وارتباطه العميق بالقدس. إن إعادة تأسيس السنهدريم تؤكد من جديد أن نور الحكمة والعدالة يجب أن يضيء لينير دروب العالم.
للمسيحيين:
بالنسبة للمسيحيين، أورشليم، مهد إيمانهم ومسرح الأحداث المقدسة التي غيرت مجرى التاريخ، فإن إعادة إنشاء السنهدرين العظيم هي دعوة للعودة إلى الجذور الروحية، وإلى جوهر ما يجعل الحقيقة والواقع. انتعاش إسرائيل الذي طال انتظاره. إنها فرصة لرؤية النبوءات تتحقق، والتأمل في ظهور العدالة الإلهية في عالم يحتاج إليها بشدة.
للمسلمين:
القدس، أو القدس، مكان مقدس في الإسلام، حيث العدالة الإلهية تحتل مركز الصدارة. يشير القرآن (5:44) إلى الدور المنسوب إلى شعب إسرائيل كحاملي الهدى والعدالة، وهي دعوة لتكريم هذه القيم العالمية. إن إعادة تأسيس السنهدريم هي جزء من هذه الرؤية، ليس كتقسيم، بل كفرصة للحوار الصادق والتعاون الأخوي. يستطيع المسلمون واليهود معًا أن يبنوا القدس المثالية، ومنارة السلام والمصالحة للعالم أجمع.
لغير المؤمنين:
إن مشروع إعادة تأسيس السنهدريم الكبير في القدس يستهدف الجميع، سواء كانوا مؤمنين أو غير مؤمنين، في سعي مشترك من أجل الحقيقة والعدالة. وانطلاقاً من التوراة التي تؤكد أن الحق لا يخفى بل هو مثبت ومقبول، فإن هذا المشروع يدعو الجميع إلى استكشاف القيم العالمية التي تحملها، سواء كانت روحية أو أخلاقية أو علمية.
لا يقتصر السنهدرين على الأمور الدينية؛ كما تطمح إلى تسليط الضوء على القضايا الكبرى في عصرنا من خلال نهج الحوار العقلاني والمفتوح. ومن خلال الانخراط في المناقشات مع غير المؤمنين وتعزيز البحث العلمي، فإنه يسعى إلى إثبات أن الإيمان والعقل يمكن أن يلتقيا للاستجابة لتحديات الإنسانية.
يدعو هذا المشروع إلى تجديد روحي وفكري، حيث تكون المصالحة مع المؤمنين من التقاليد الأخرى مصحوبة بمشاركة صادقة للقيم الأساسية مثل الحب والسلام والأخوة. إنه يذكرنا بأن السلام الحقيقي يبدأ في القلوب وأن المصالحة بين الشعوب، سواء أكانت مؤمنة أم لا، هي رسالة عالمية تتجاوز الانقسامات.
وبالتالي، يهدف السنهدرين الكبير إلى أن يصبح مساحة للحوار والتبادل والابتكار، حيث تتم دعوة الجميع، مهما كانت معتقداتهم، للمساهمة في بناء عالم أكثر استنارة ووحدة.
RÉTABLIR LE GRAND SANHÉDRINE, معًا يمكننا تحسين إسرائيل والعالم. |
عن سنهدريم القدس الكبرىBEITH DAVID
إنها أكثر من مجرد مبادرة تاريخية بسيطة، فهي نسمة تجديد، ودعوة عميقة للوحدة والمصالحة والعدالة.
إن السنهدريم الكبير في القدس، المنقوش في روح القدس، يجسد رؤية جماعية، حلما لإسرائيل والعالم، حلم الحقيقة والسلام والوئام والمصالحة.
بالنسبة لإسرائيل:
إن السنهدرين، هذه المحكمة المقدسة، قد مر عبر العصور حاملاً نور الحكمة والعدالة والحقيقة. بالنسبة للشعب اليهودي، فهي ليست مجرد مؤسسة تاريخية، ولكنها رمز حي لعلاقة الله مع إسرائيل. إن إعادة تأسيس السنهدرين، في أورشليم اليوم، ليست مجرد عودة إلى الأصول، بل هي عمل ذو معنى، عمل نبوي. إنه يتردد صدى دعوة المسيح، الوعد بعصر السلام، حيث ستتحقق العدالة الإلهية بالكامل. إنها شهادة حية على إيمان الشعب اليهودي الراسخ وصموده وارتباطه العميق بالقدس. إن إعادة تأسيس السنهدريم تؤكد من جديد أن نور الحكمة والعدالة يجب أن يضيء لينير دروب العالم.
للمسيحيين:
بالنسبة للمسيحيين، أورشليم، مهد إيمانهم ومسرح الأحداث المقدسة التي غيرت مجرى التاريخ، فإن إعادة إنشاء السنهدرين العظيم هي دعوة للعودة إلى الجذور الروحية، وإلى جوهر ما يجعل الحقيقة والواقع. انتعاش إسرائيل الذي طال انتظاره. إنها فرصة لرؤية النبوءات تتحقق، والتأمل في العدالة الإلهية التي تتجلى في عالم يحتاج إليها بشدة.
للمسلمين:
القدس، أو القدس، مكان مقدس في الإسلام، حيث العدالة الإلهية تحتل مركز الصدارة. يشير القرآن (5:44) إلى الدور المنسوب إلى شعب إسرائيل كحاملي الهدى والعدالة، وهي دعوة لتكريم هذه القيم العالمية. إن إعادة تأسيس السنهدريم هي جزء من هذه الرؤية، ليس كتقسيم، بل كفرصة للحوار الصادق والتعاون الأخوي. يستطيع المسلمون واليهود معًا أن يبنوا القدس المثالية، ومنارة السلام والمصالحة للعالم أجمع.
لغير المؤمنين:
إن مشروع إعادة تأسيس السنهدريم الكبير في القدس يستهدف الجميع، سواء كانوا مؤمنين أو غير مؤمنين، في سعي مشترك من أجل الحقيقة والعدالة. وانطلاقاً من التوراة التي تؤكد أن الحق لا يخفى بل هو مثبت ومقبول، فإن هذا المشروع يدعو الجميع إلى استكشاف القيم العالمية التي تحملها، سواء كانت روحية أو أخلاقية أو علمية.
لا يقتصر السنهدرين على الأمور الدينية؛ كما تطمح إلى تسليط الضوء على القضايا الكبرى في عصرنا من خلال نهج الحوار العقلاني والمفتوح. ومن خلال الانخراط في المناقشات مع غير المؤمنين وتعزيز البحث العلمي، فإنه يسعى إلى إثبات أن الإيمان والعقل يمكن أن يلتقيا للاستجابة لتحديات الإنسانية.
يدعو هذا المشروع إلى تجديد روحي وفكري، حيث تكون المصالحة مع المؤمنين من التقاليد الأخرى مصحوبة بمشاركة صادقة للقيم الأساسية مثل الحب والسلام والأخوة. إنه يذكرنا بأن السلام الحقيقي يبدأ في القلوب وأن المصالحة بين الشعوب، سواء أكانت مؤمنة أم لا، هي رسالة عالمية تتجاوز الانقسامات.
وبالتالي، يهدف السنهدرين الكبير إلى أن يصبح مساحة للحوار والتبادل والابتكار، حيث تتم دعوة الجميع، مهما كانت معتقداتهم، للمساهمة في بناء عالم أكثر استنارة ووحدة.
أدوار السنهدرين:
بحسب التوراة |
استعادة العدالة والنور الإلهي
إن إعادة إنشاء السنهدرين العظيم، المحكمة العليا للتقاليد اليهودية، يجسد خطوة حاسمة بالنسبة لإسرائيل والعالم. تحمل هذه الهيئة التشريعية والروحية، المؤلفة من 71 رجلاً حكيماً، مهمة فريدة: الحفاظ على العدالة والأخلاق وتوجيه إسرائيل في دورها كمنارة للأمم. كما هو مذكور في مشناه توراة موسى بن ميمون (قوانين السنهدرين 1: 1)، يقع على عاتق كل جيل واجب إنشاء سنهدريم من أجل ضمان التماسك الاجتماعي والروحي.
يتمتع السنهدرين بالسلطة المطلقة فيما يتعلق بما يلي:
● تفسير التوراة وضمان تطبيقها بأمانة.
● التعرف على نبي أصيل والتعرف على المسيح بن داود.
● تعيين ملك، وفقا لديفاريم ١٧: ١٤-٢٠، أثناء ممارسة الرقابة القانونية على حكمه.
● الإشراف على رئيس الكهنة، وضمان الإدارة العادلة والمقدسة لأنشطة الهيكل.
يشير راشي في تعليقه إلى السنهدريم باسم "عيون إسرائيل"، مشددًا على دوره كمرشد روحي وأخلاقي.
عودة إسرائيل من المنفى والوحدة وإعادة التوراة الأصلية:
تمثل استعادة السنهدرين عودة السلطة التشريعية العليا لإسرائيل. وباعتباره حارسًا لقوانين التوراة، يتمتع السنهدرين بقدرة فريدة ليس فقط على إضافة وتفسير القوانين، بل أيضًا على إلغاء تلك التي تم وضعها في سياقات محددة من المنفى أو السيطرة الأجنبية. وهذا الدور أساسي في إعادة الأمة إلى ممارسة متوافقة مع التوراة كما تم تطبيقها في عهدي داود وسليمان، حيث كان العدل والحقيقة ركائز المجتمع السيادي والمستنير.
إن الجمع بين أعظم الحكماء من جميع مناحي الحياة - الحسيدية، والسفارديم، والأشكناز، والمزراحي، وسرعان ما أعيد اكتشاف قبائل إسرائيل - حول سنهدرين متجدد يعطي صوتًا موحدًا لشعب إسرائيل. هذه الوحدة التشريعية والروحية تجسّد نبوة إشعياء 1: 26: "وأعيد قضاتك كما في القديم ومشيريك كما في الأول. »وكذلك مزمور 122: 4-5: "لأنه هناك (إلى أورشليم) يصعد إسرائيل لينظر وجه الرب، ليحمد اسم الرب". لأن هناك كراسي البر كراسي بيت داود».
مهمة عالمية: إسرائيل كزعيم للأمم.
ولا يقتصر دور السنهدريم على إسرائيل. كما تنبأ إشعياء 2: 3: "لأنه من صهيون تخرج التوراة ومن أورشليم كلمة الرب. » يهدف السنهدريم إلى لعب دور رئيسي في توجيه الدول بشأن مسائل مثل الأخلاق والعدالة والسلام العالمي. ويتضمن هذا الحوار أيضًا التفاعل الصادق مع التقاليد التوحيدية الأخرى، مثل المسيحية والإسلام، لكشف التوراة باعتبارها المصدر النهائي للحقيقة والإلهام العالمي.
نحو تحقيق النبوءات:
في السياق الحالي، يمكن للسنهدرين أن يتصرف بشكل ملموس من أجل:
● كتابة دستور وطني على أساس التوراة.
● محاربة الفساد والظلم الاجتماعي
● دعم الفئات الأضعف (الأرملة، الفقير، اليتيم، الخ)
● الرد على العالم وتبرير حقيقة التوراة في مواجهة العالم والاكتشافات الحديثة (العلم، الآثار، التاريخ).
● الرد على منتقدي إسرائيل على المستوى الدولي (نزع الشرعية عن إسرائيل/إيران والدعاية الفلسطينية...).
● الرد وإسقاط الاتهامات المعادية للسامية على نصوص التلمود منذ 2000 سنة (بروتوكول حكماء صهيون الخ).
● إلهام الناس بقيم حب الله، وحب الجار،
● إلهام الناس بالحكمة والحقيقة
● إقامة العدل الحقيقي بين الناس وفق أخلاق التوراة
●جهزوا ست مدن الملجأ كما يقال:"سوف تجهزون الطريق وسوف تنقسمون إلى ثلاثة" وبالتالي إعادة إنشاء نظام السجون لإعادة البناء وليس التدمير.
● غرس الخوف في نفوس الأعداء (قانون الحرب)
● الحوار مع الديانتين العظميين – المسيحية والإسلام – لإعادة الحقيقة ووظيفة إسرائيل الأصلية كقائد للأمم:
ومن خلال تحقيق هذه الأهداف، سيجسد السنهدرين برنامجًا لوحدة إسرائيل ونموذجًا للعدالة والسلام للعالم.
أدوار السنهدرين: بحسب التوراة |
استعادة العدالة والنور الإلهي
الوعد الإلهي في وسط الحكماء الـ 71:
لم يكن السنهدريم، المؤلف من 71 حكيمًا، مؤسسة قانونية عليا فحسب، بل كان يجسد العدالة الإلهية على الأرض. على مر العصور، أكد حكماؤنا وعدًا قويًا: الحضور الإلهي (شيخينا) يتواجد في وسط هؤلاء الحكماء بينما يجتمعون لمحاكمة إسرائيل وإرشادها.
وهذا الوعد يجد جذوره في التوراة:
في بامدبار (عدد) 11: 16-17، أمر الله موسى أن يختار 70 شيخًا ليحملوا معه مسؤولية الشعب. يعلن الله: "أنزل وأتكلم معكم هناك وآخذ من الروح الذي عليكم وأضع عليهم".
يثبت هذا المقطع انتقال الروح النبوية والحضور الإلهي بين هؤلاء القضاة.
تتوسع المصادر الحاخامية في هذه الفكرة - زوهر الثالث، 173 ب: عندما يجتمع الحكماء السبعون، يجذبون النور الإلهي الذي يرشدهم في مداولاتهم.
إن إعادة إنشاء السنهدرين العظيم، المحكمة العليا للتقاليد اليهودية، يجسد خطوة حاسمة بالنسبة لإسرائيل والعالم. تحمل هذه الهيئة التشريعية والروحية، المؤلفة من 71 رجلاً حكيماً، مهمة فريدة: الحفاظ على العدالة والأخلاق وتوجيه إسرائيل في دورها كمنارة للأمم. كما هو مذكور في مشناه توراة موسى بن ميمون (قوانين السنهدرين 1: 1)، يقع على عاتق كل جيل واجب إنشاء سنهدريم من أجل ضمان التماسك الاجتماعي والروحي.
يتمتع السنهدريم بالسلطة المطلقة فيما يتعلق بما يلي:
● تفسير التوراة وضمان تطبيقها بأمانة.
● التعرف على نبي أصيل والتعرف على المسيح بن داود.
● تعيين ملك، وفقا لديفاريم ١٧: ١٤-٢٠، أثناء ممارسة الرقابة القانونية على حكمه.
● الإشراف على رئيس الكهنة، وضمان الإدارة العادلة والمقدسة لأنشطة الهيكل.
في تعليقه، يطلق راشي على السنهدريم اسم "عيون إسرائيل"، مشددًا على دوره كمرشد روحي وأخلاقي.
عودة إسرائيل من المنفى والوحدة وإعادة التوراة الأصلية:
تمثل استعادة السنهدرين عودة السلطة التشريعية العليا لإسرائيل. وباعتباره حارسًا لقوانين التوراة، يتمتع السنهدرين بقدرة فريدة ليس فقط على إضافة وتفسير القوانين، بل أيضًا على إلغاء تلك التي تم وضعها في سياقات محددة من المنفى أو السيطرة الأجنبية. وهذا الدور أساسي في إعادة الأمة إلى ممارسة متوافقة مع التوراة كما تم تطبيقها في عهدي داود وسليمان، حيث كان العدل والحقيقة ركائز المجتمع السيادي والمستنير.
إن الجمع بين أعظم الحكماء من جميع مناحي الحياة - الحسيدية، والسفارديم، والأشكناز، والمزراحي، وسرعان ما أعيد اكتشاف قبائل إسرائيل - حول سنهدرين متجدد يعطي صوتًا موحدًا لشعب إسرائيل. هذه الوحدة التشريعية والروحية تجسّد نبوة إشعياء 1: 26: "وأعيد قضاتك كما في القديم ومشيريك كما في الأول. »وكذلك مزمور 122: 4-5: "لأنه هناك (إلى أورشليم) يصعد إسرائيل لينظر وجه الرب، ليحمد اسم الرب". لأن هناك كراسي البر كراسي بيت داود».
مهمة عالمية: إسرائيل كزعيم للأمم.
ولا يقتصر دور السنهدريم على إسرائيل. كما تنبأ إشعياء 2: 3: "لأنه من صهيون تخرج التوراة ومن أورشليم كلمة الرب. » يهدف السنهدريم إلى لعب دور رئيسي في توجيه الدول بشأن مسائل مثل الأخلاق والعدالة والسلام العالمي. ويتضمن هذا الحوار أيضًا التفاعل الصادق مع التقاليد التوحيدية الأخرى، مثل المسيحية والإسلام، لكشف التوراة باعتبارها المصدر النهائي للحقيقة والإلهام العالمي.
نحو تحقيق النبوءات:
في السياق الحالي، يمكن للسنهدريم أن يتصرف بشكل ملموس من أجل:
● كتابة دستور وطني على أساس التوراة.
● محاربة الفساد والظلم الاجتماعي
● دعم الفئات الأضعف (الأرملة، الفقير، اليتيم، الخ)
● الرد على العالم وتبرير حقيقة التوراة في مواجهة العالم والاكتشافات الحديثة (العلم، الآثار، التاريخ).
● الرد على منتقدي إسرائيل على المستوى الدولي (نزع الشرعية عن إسرائيل/إيران والدعاية الفلسطينية...).
● الرد وإسقاط الاتهامات المعادية للسامية على نصوص التلمود منذ 2000 سنة (بروتوكول حكماء صهيون الخ).
● إلهام الناس بقيم حب الله، وحب الجار،
● إلهام الناس بالحكمة والحقيقة
● إقامة العدل الحقيقي بين الناس وفق أخلاق التوراة
●جهزوا ست مدن الملجأ كما يقال:"سوف تجهزون الطريق وسوف تنقسمون إلى ثلاثة" وبالتالي إعادة إنشاء نظام السجون لإعادة البناء وليس التدمير.
● غرس الخوف في نفوس الأعداء (قانون الحرب)
● الحوار مع الديانتين العظميين – المسيحية والإسلام – لإعادة الحقيقة ووظيفة إسرائيل الأصلية كقائد للأمم:
ومن خلال تحقيق هذه الأهداف، سيجسد السنهدرين برنامجًا لوحدة إسرائيل ونموذجًا للعدالة والسلام للعالم.
QUALITÉS ET VERTUS DES SAGES DU SANHÉDRINE Selon la Torah |
SAGESSE ET COMPASSION
Un modèle pour Israël et les nations :
Incarnant les principes fondamentaux transmis à travers la Torah, le Sanhédrin devait être composé de sages aux qualités exceptionnelles, tant humaines que divines.
Pour être éligible à intégrer la plus haute des instances d'Israël, les sages de cette assemblée, devaient posséder des qualités spécifiques, qui leur permettaient de juger avec justice et d'incarner la pureté morale et spirituelle. Ces qualités, définies par la Torah et les enseignements rabbinique, sont essentielles non seulement pour la gestion des affaires judiciaires, mais aussi pour guider le peuple dans la compréhension des principes divins.
1. La Sagesse (H'okhmah)
La sagesse est primordiale pour les sages du Sanhédrin. Elle englobe non seulement la connaissance des lois, mais aussi la capacité d'interpréter et d'appliquer ces lois de manière éclairée, en tenant compte du contexte moral et spirituel. Le Talmud enseigne que la sagesse des sages ne se mesure pas seulement à leur érudition, mais aussi à leur capacité à voir au-delà des apparences et à saisir les nuances des situations complexes.
2. La Crainte de D'ieu (Yirat Shamaïm)
Une autre qualité essentielle est la crainte de D'ieu, qui est fondamentale pour les sages du Sanhédrine. La Torah enseigne que ceux qui siègent dans un tribunal spirituel doivent agir avec une conscience aiguë de leur responsabilité devant D'ieu. La crainte de D'ieu permet de maintenir la justice et l'intégrité, en évitant la corruption ou la partialité dans les jugements. Le Talmud affirme que sans crainte de D'ieu, la sagesse elle-même ne peut être véritablement appliquée.
3. L'Humilité (Anavah)
L'humilité est également essentielle. Bien que les sages du Sanhédrine possédaient une grande connaissance et autorité, leur humilité leur permettait de rester ouverts à l'apprentissage et de traiter chaque individu avec respect. Cette vertu est clé dans la Torah, car elle permet de juger sans préjugés et de considérer les autres avec dignité, quelle que soit leur situation sociale ou leur statut.
4. L'Intégrité et la Justice (Tsedek U'Mishpat)
L'intégrité dans le jugement est au cœur des qualités des sages. Le Sanhédrin devait juger avec équité, sans favoritisme, conformément aux principes de justice de la Torah. Les sages étaient tenus de rechercher la vérité dans toutes leurs décisions, mettant de côté toute influence extérieure ou personnelle. Le rôle du Sanhédrin était de garantir la justice sociale, en s'appuyant sur les lois divines et en veillant à leur application juste et morale.
5. La Patience (Savlanut)
La patience est une vertu indispensable pour les sages, surtout lorsqu'il s'agit de rendre des jugements complexes ou d'examiner des témoignages contradictoires. La patience permet aux sages du Sanhédrin de prendre le temps nécessaire pour réfléchir et analyser chaque situation en profondeur, en évitant les décisions hâtives et en recherchant toujours la vérité et la justice.
6. La Capacité à Enseigner (Limoud Torah)
Les sages du Sanhédrin ne se contentaient pas d'appliquer la Torah, mais ils étaient aussi des enseignants. Leur mission incluait la transmission de la sagesse divine aux générations futures. L'enseignement de la Torah, dans toute sa profondeur, est un rôle central de la figure du sage. Ceux qui siègent au Sanhédrin étaient responsables de guider le peuple dans sa compréhension des lois divines et de leur application dans la vie quotidienne.
7. La Maitrise des Langues (Lashon)
Une qualité supplémentaire est la maîtrise des langues. Les sages du Sanhédrin étaient souvent polyglottes, maîtrisant plusieurs langues humaines. Cette compétence leur permettait de comprendre et de juger des affaires impliquant des personnes de différentes origines et cultures, assurant ainsi une justice équitable et éclairée. Le Talmud souligne l'importance de cette compétence pour éviter les malentendus et garantir des jugements précis.
8. L'Amour des Créatures (Ahavat Habriot)
Enfin, l'amour des créatures est une qualité essentielle. Les sages du Sanhédrin étaient appelés à aimer et respecter toutes les créatures de D'ieu, reconnaissant la dignité inhérente à chaque être humain. Cette compassion et ce respect étaient fondamentaux pour rendre des jugements justes et empreints de miséricorde. Le Talmud enseigne que celui qui aime les créatures de D'ieu est digne de recevoir la sagesse divine.
Ces qualités, combinées, permettaient aux sages du Sanhédrin de remplir leur rôle avec sagesse, justice et compassion, guidant le peuple d'Israël selon les principes divins.
QUALITÉS DES SAGES DU SANHÉDRINE Selon la Torah |
SAGESSE ET COMPASSION
Un modèle pour Israël et les nations :
Incarnant les principes fondamentaux transmis à travers la Torah, le Sanhédrin devait être composé de sages aux qualités exceptionnelles, tant humaines que divines.
Pour être éligible à intégrer la plus haute des instances d'Israël, les sages de cette assemblée, devaient posséder des qualités spécifiques, qui leur permettaient de juger avec justice et d'incarner la pureté morale et spirituelle. Ces qualités, définies par la Torah et les enseignements rabbinique, sont essentielles non seulement pour la gestion des affaires judiciaires, mais aussi pour guider le peuple dans la compréhension des principes divins.
1. La Sagesse (H'okhmah)
La sagesse est primordiale pour les sages du Sanhédrin. Elle englobe non seulement la connaissance des lois, mais aussi la capacité d'interpréter et d'appliquer ces lois de manière éclairée, en tenant compte du contexte moral et spirituel. Le Talmud enseigne que la sagesse des sages ne se mesure pas seulement à leur érudition, mais aussi à leur capacité à voir au-delà des apparences et à saisir les nuances des situations complexes.
2. La Crainte de D'ieu (Yirat Shamaïm)
Une autre qualité essentielle est la crainte de D'ieu, qui est fondamentale pour les sages du Sanhédrine. La Torah enseigne que ceux qui siègent dans un tribunal spirituel doivent agir avec une conscience aiguë de leur responsabilité devant D'ieu. La crainte de D'ieu permet de maintenir la justice et l'intégrité, en évitant la corruption ou la partialité dans les jugements. Le Talmud affirme que sans crainte de D'ieu, la sagesse elle-même ne peut être véritablement appliquée.
3. L'Humilité (Anavah)
L'humilité est également essentielle. Bien que les sages du Sanhédrine possédaient une grande connaissance et autorité, leur humilité leur permettait de rester ouverts à l'apprentissage et de traiter chaque individu avec respect. Cette vertu est clé dans la Torah, car elle permet de juger sans préjugés et de considérer les autres avec dignité, quelle que soit leur situation sociale ou leur statut.
4. L'Intégrité et la Justice (Tsedek U'Mishpat)
L'intégrité dans le jugement est au cœur des qualités des sages. Le Sanhédrin devait juger avec équité, sans favoritisme, conformément aux principes de justice de la Torah. Les sages étaient tenus de rechercher la vérité dans toutes leurs décisions, mettant de côté toute influence extérieure ou personnelle. Le rôle du Sanhédrin était de garantir la justice sociale, en s'appuyant sur les lois divines et en veillant à leur application juste et morale.
5. La Patience (Savlanut)
La patience est une vertu indispensable pour les sages, surtout lorsqu'il s'agit de rendre des jugements complexes ou d'examiner des témoignages contradictoires. La patience permet aux sages du Sanhédrin de prendre le temps nécessaire pour réfléchir et analyser chaque situation en profondeur, en évitant les décisions hâtives et en recherchant toujours la vérité et la justice.
6. La Capacité à Enseigner (Limoud Torah)
Les sages du Sanhédrin ne se contentaient pas d'appliquer la Torah, mais ils étaient aussi des enseignants. Leur mission incluait la transmission de la sagesse divine aux générations futures. L'enseignement de la Torah, dans toute sa profondeur, est un rôle central de la figure du sage. Ceux qui siègent au Sanhédrin étaient responsables de guider le peuple dans sa compréhension des lois divines et de leur application dans la vie quotidienne.
7. La Maitrise des Langues (Lashon)
Une qualité supplémentaire est la maîtrise des langues. Les sages du Sanhédrin étaient souvent polyglottes, maîtrisant plusieurs langues. Cette compétence leur permettait de comprendre et de juger des affaires impliquant des personnes de différentes origines et cultures, assurant ainsi une justice équitable et éclairée. Le Talmud souligne l'importance de cette compétence pour éviter les malentendus et garantir des jugements précis.
8. L'Amour des Créatures (Ahavat Habriot)
Enfin, l'amour des créatures est une qualité essentielle. Les sages du Sanhédrin étaient appelés à aimer et respecter toutes les créatures de D'ieu, reconnaissant la dignité inhérente à chaque espèce et chaque être humain. Cette compassion et ce respect étaient fondamentaux pour rendre des jugements justes et empreints de miséricorde. Le Talmud enseigne que celui qui aime les créatures de D'ieu est digne de recevoir la sagesse divine.
Ces qualités, combinées, permettaient aux sages du Sanhédrin de remplir leur rôle avec sagesse, justice et compassion, guidant le peuple d'Israël selon les principes divins.
DÉSIGNEZ LES VÉRITABLES DIRIGEANTS D'ISRAËL SELON LA VOLONTÉ DIVINE Selon la Torah |
« Israël a délaissé le bien, l’ennemi le poursuivra. Ils ont établi des rois sans Mon aveu, des chefs à Mon insu: de leur or ils se sont fait des idoles de façon à causer leur perte » - Osée 8-4,
Dans un monde où le pouvoir semble souvent être défini par des titres, des richesses et des accomplissements extérieurs, la Torah nous invite à redéfinir ce que signifie être un véritable dirigeant. La gouvernance, telle que la conçoit D'ieu, ne se résume pas à la grandeur militaire ou à la réussite dans les affaires. Ces critères peuvent rendre un individu "éligible", mais jamais un leader véritable selon la vision divine. Shaul, le premier roi d'Israël, a été choisi pour sa stature imposante et sa force, mais D'ieu nous enseigne par cette expérience que le leadership ne réside pas seulement dans ces qualités extérieures.
Le Coeur des Rois est dans les Mains de D'ieu... (Proverbes 21:1)
● Moïse, fut choisi non pour sa force, mais pour son humilité et son profond dévouement. Lorsqu’il s’éloigna du troupeau pour retrouver une brebis égarée, D’ieu vit en lui un berger digne de guider Son peuple. Car un véritable dirigeant est celui qui ne laisse personne derrière, qui veille sur les plus vulnérables avec un soin inlassable.
● Lorsque D’ieu choisit David, un jeune berger sans apparence ni renommée, Il nous enseigne que Lui seul guide Israël et désigne ses dirigeants. Ce choix ne repose ni sur l’apparence ni sur la popularité, mais sur une vision divine que l’homme ne peut percevoir, comme il est écrit : « Mais D'ieu dit à Samuel: "Ne considère point sa mine ni sa haute taille, celui-là Je le repousse. Ce que voit l'homme ne compte pas : l’homme ne voit que l'extérieur, D"ieu regarde le coeur" (Samuel I, 16:7).
Tout comme Moïse, David, en tant que berger, était prêt à risquer sa vie pour une simple brebis, l'arrachant de la gueule d’un lion. Mais il veillait aussi à nourrir d’abord les plus faibles du troupeau, afin qu’ils ne soient pas défavorisés face aux plus puissants (Samuel I, 17:34-37). Ce geste ne relevait pas seulement de la justice, mais d’une vision profonde : gouverner, c’est prendre soin de chaque créature et de chacun, même du plus ignoré, afin de rendre la vie ensemble plus juste et harmonieuse.
● Lorsque Salomon monta sur le trône, D'ieu lui apparut en songe et lui demanda ce qu'il désirait. Malgré son jeune âge de 12 ans, il ne demanda ni richesse ni victoire, mais pour seule requete 'la sagesse du cœur' pour gouverner le peuple de D'ieu avec justice (1 Rois 3:9-13). Cette purete de coeur plut à D'ieu et son règne, transforma son époque en un âge d’or, non seulement pour Israël, mais pour toute l’humanité. Sous son règne, le Sanhédrine siégeait à ses côtés, et la paix, ainsi que la prospérité, se répandirent sur la terre. La résidence divine fut alors établie, dans un monde rendu apte à la recevoir.
Ces exemples nous rappellent que le véritable dirigeant d'Israël ne repose ni sur l’intelligence seule, ni sur la force, mais sur une sagesse du cœur. Un vrai dirigeant sait écouter, comprendre et aimer son peuple. Il guide non par le pouvoir, mais par la vision, non par l’intérêt personnel, mais par l’élévation collective. C’est précisément cette qualité prinicpale que D’ieu rapppelera à David lorsqu'Il lui dit : " Tu aimes la justice et tu hais l'injustice ; c'est pourquoi D'ieu, ton D'ieu, t'a oint d'une huile de joie, plus que tes compagnons. " et tout autant en lui rappelant pourtant ses origines simples : « Je t’ai pris derrière le troupeau pour que tu sois chef sur Mon peuple Israël » (Samuel II, 7:8).
Plus que jamais, Israël a besoin de retrouver cette sagesse vivante, capable d’éclairer le chemin vers l’avenir avec droiture, bienveillance et courage. Car c’est ainsi que s’ouvrent les portes de la véritable royauté, celle qui conduit à la rédemption et à l’âge d’or promis par la Torah.
VERS LES VÉRITABLES DIRIGEANTS D'ISRAËL SELON D'IEU Selon la Torah |
« Israël a délaissé le bien, l’ennemi le poursuivra. Ils ont établi des rois sans Mon aveu, des chefs à Mon insu: de leur or ils se sont fait des idoles de façon à causer leur perte » - Osée 8-4,
Dans un monde où le pouvoir semble souvent être défini par des titres, des richesses et des accomplissements extérieurs, la Torah nous invite à redéfinir ce que signifie être un véritable dirigeant. La gouvernance, telle que la conçoit D'ieu, ne se résume pas à la grandeur militaire ou à la réussite dans les affaires. Ces critères peuvent rendre un individu "éligible", mais jamais un leader véritable selon la vision divine. Shaul, le premier roi d'Israël, a été choisi pour sa stature imposante et sa force, mais D'ieu nous enseigne par cette expérience que le leadership ne réside pas seulement dans ces qualités extérieures.
Le Coeur des Rois est dans les Mains de D'ieu... (Proverbes 21:1)
● Moïse, fut choisi non pour sa force, mais pour son humilité et son profond dévouement. Lorsqu’il s’éloigna du troupeau pour retrouver une brebis égarée, D’ieu vit en lui un berger digne de guider Son peuple. Car un véritable dirigeant est celui qui ne laisse personne derrière, qui veille sur les plus vulnérables avec un soin inlassable.
● Lorsque D’ieu choisit David, un jeune berger sans apparence ni renommée, Il nous enseigne que Lui seul guide Israël et désigne ses dirigeants. Ce choix ne repose ni sur l’apparence ni sur la popularité, mais sur une vision divine que l’homme ne peut percevoir, comme il est écrit : « Mais D'ieu dit à Samuel: "Ne considère point sa mine ni sa haute taille, celui-là Je le repousse. Ce que voit l'homme ne compte pas : l’homme ne voit que l'extérieur, D"ieu regarde le coeur" (Samuel I, 16:7).
Tout comme Moïse, David, en tant que berger, était prêt à risquer sa vie pour une simple brebis, l'arrachant de la gueule d’un lion. Mais il veillait aussi à nourrir d’abord les plus faibles du troupeau, afin qu’ils ne soient pas défavorisés face aux plus puissants (Samuel I, 17:34-37). Ce geste ne relevait pas seulement de la justice, mais d’une vision profonde : gouverner, c’est prendre soin de chaque créature et de chacun, même du plus ignoré, afin de rendre la vie ensemble plus juste et harmonieuse.
● Lorsque Salomon monta sur le trône, D'ieu lui apparut en songe et lui demanda ce qu'il désirait. Malgré son jeune âge de 12 ans, il ne demanda ni richesse ni victoire, mais pour seule requete 'la sagesse du cœur' pour gouverner le peuple de D'ieu avec justice (1 Rois 3:9-13). Cette purete de coeur plut à D'ieu et son règne, transforma son époque en un âge d’or, non seulement pour Israël, mais pour toute l’humanité. Sous son règne, le Sanhédrine siégeait à ses côtés, et la paix, ainsi que la prospérité, se répandirent sur la terre. La résidence divine fut alors établie, dans un monde rendu apte à la recevoir.
Ces exemples nous rappellent que le véritable dirigeant d'Israël ne repose ni sur l’intelligence seule, ni sur la force, mais sur une sagesse du cœur. Un vrai dirigeant sait écouter, comprendre et aimer son peuple. Il guide non par le pouvoir, mais par la vision, non par l’intérêt personnel, mais par l’élévation collective. C’est précisément cette qualité prinicpale que D’ieu rapppelera à David lorsqu'Il lui dit : " Tu aimes la justice et tu hais l'injustice ; c'est pourquoi D'ieu, ton D'ieu, t'a oint d'une huile de joie, plus que tes compagnons. " et tout autant en lui rappelant pourtant ses origines simples : « Je t’ai pris derrière le troupeau pour que tu sois chef sur Mon peuple Israël » (Samuel II, 7:8).
Plus que jamais, Israël a besoin de retrouver cette sagesse vivante, capable d’éclairer le chemin vers l’avenir avec droiture, bienveillance et courage.
Car c’est ainsi que s’ouvrent les portes de la véritable royauté, celle qui conduit à la rédemption et à l’âge d’or promis par la Torah.
مثل ومشاركة | يدعم |
منارة العدالة & الوحدة العالمية دعونا معًا نغير إسرائيل وفقًا للتوراة من أجل عالم صحيح أخيرًا وأفضل للجميع. |
منارة العدالة & الوحدة العالمية دعونا معًا نغير إسرائيل وفقًا للتوراة من أجل عالم صحيح أخيرًا وأفضل للجميع. |
السياسة الداخلية
إعادة توحيد حكماء إسرائيل |
اجمع حكماء إسرائيل من كل التيارات لكي يفعلواهإقامة الوحدةه والتسامح في العالم الديني. بل هو أيضا للتحضيرتنفيذ vالمؤسسات الحقيقية لإسرائيل.
يعيد مؤسسات إسرائيل الحقيقية |
الاستعداد مع حكماء إسرائيل الموحدة لإعادة قيادة إسرائيل وفقًا للتوراة (السنهدريم، مجلس الحكماء، الملكية)
إعادة توحيد العلمانيين والدين |
تحويل "العالم الديني الحالي" نحو الشعب الإسرائيلي لمساعدته، بشكل ملموس وعلى الأرض، بالأخوة في الصعوبات التي يواجهها (العزلة، تجارب الحياة، الاكتئاب، وما إلى ذلك)
مكافحةفقر |
إسرائيلهl هي قوة اقتصادية عالمية يجب أناعتبار الفقر أولوية وطنية. البلدوجود الموارد الكافية للقضاء على هذا فلوريداماء.
مكافحة عدم المساواة والظلم |
مكافحة الفساد والاحتكارات التي تؤثر على تكلفة المعيشة، مثل المواد الغذائية التي تعد أكثر تكلفة بنسبة 25٪ مما هي عليه في أوروبا أو القانون المصرفي الذي يفضل البنوك أكثر من اللازم على حساب الناس
الرد على العالم |
يجب على إسرائيل واليهودية أن تخرجا من تشويه السمعة الذي دام 2000 عام. وستعمل التوراة وعلم الآثار والعلم الحديث معًا من أجل هذا العمل الأساسي للمصالحة مع الأمم.
السياسة الداخلية
إعادة توحيد حكماء إسرائيل |
Réunifier les sages d'Israël de tous les courants afin de rهtablir l'unitه والتسامح في العالم الديني. بل هو أيضا للتحضيرla mise en place des vالمؤسسات الحقيقية لإسرائيل.
Rétablir les institutions authentiques d'Israël |
Préparer avec les sages d'Israël réunifiés le rétablissement de la direction d'Israël selon la Torah (Sanhedrine, conseil des sages, Royauté)
إعادة توحيد العلمانيين والدين |
Tourner le "monde religieux actuel" vers le peuple israélien afin de l'aider, concretement et sur le terrain, avec fraternité dans ses difficultés (Isolement, épreuves de la vie, dépression ...)
مكافحةla pauvreté |
Israël est une puissance économique mondiale qui doit اعتبار الفقر أولوية وطنية. البلدdisposant de ressources suffisantes pour éradiquer ce fléau.
Lutter contre les inégalités et l'injustice |
مكافحة الفساد والاحتكارات التي تؤثر على تكلفة المعيشة، مثل المواد الغذائية التي تعد أكثر تكلفة بنسبة 25٪ مما هي عليه في أوروبا أو القانون المصرفي الذي يفضل البنوك أكثر من اللازم على حساب الناس
Répondre au monde |
Israël et le judaïsme doivent sortir d'une diffamation de 2000 ans. Tant la Torah que l'archéologie et la sciences moderne feront front commun pour ce travail fondamental de réconciliation avec les nations.
السياسة الخارجية
وبما أن المشكلة دينية، فإن الحل السياسي البحت غير مناسب وبدون حل لأن السياسة لن تسمح أبداً بمصالحة عميقة وبالتالي حقيقية بين المؤمنين والشعوب والإنسانية. وكل المحاولات الأميركية والدولية تثبت ذلك. إن التعتيم على هذا الواقع والدعوة فقط إلى "التسامح في التفكير الصحيح" في مواجهة "المشكلة الدينية" ليس في الواقع سوى "التسامح" مع اختلافات الديانات الثلاث التي مع ذلك لا تؤمن بإله واحد - إله إبراهيم - وفي التوراة كأساس مشترك. وهذا يترك مجالاً للمعتقدات الخاطئة ونشرها وتلقينها وتعزيز الجذور الأيديولوجية لمعاداة السامية العالمية والتحدي الذي تواجهه إسرائيل على أرضها وفي العالم.
فالمشكلة الدينية ليس لها مؤسسة دولية لتنظيمها. ومع ذلك، فإن جميع التحديات الأخرى التي تواجه الإنسانية لها مؤسستها الدولية، ومنتدىها، الذي يسمح بالاجتماعات والمناقشات من أجل تبديد الأخطاء لصالح الحقيقة وتحسين التنسيق بين الأمم.
إثبات وتبرير |
يجب على إسرائيل أن تتولى قيادة المشكلة الدينية وتقود النضال من أجل الحقيقة من خلال إنشاء مؤسسة دولية في القدس مسؤولة عن البحث عن هذه الحقيقة "الحقيقية للإنسانية".
ستأتي كل المعرفة وجهًا لوجه، بما في ذلك حكماء الديانات الثلاث الكبرى بالإضافة إلى العلوم والآثار والتاريخ.
إن "إبراز الحق" وإسقاط الباطل يعني إعادة أحرفه الذهبية إلى أورشليم، التي ستصبح مرة أخرى مدينة نور وليس مدينة ظلمة. عندها فقط يمكن نزع فتيل "الحقائق الزائفة" التي تدمر البشرية. إن الإنسانية التي تراقب إسرائيل لا تعرف عنها شيئا وتعارضها.
وكما يقول الملك داود (مز 105): "يجب على إسرائيل أن تكشف وتبرر وتحافظ وتكشف".
يعيد الخامسهيضحكه |
تستطيع إسرائيل، بفضل إعادة توحيد حكمائها البارزين الذي اقترحه بيت داود ومع علماء الآثار والعلماء والمؤرخين، أن تعرض على العالم المشاركة في نقاش "مع حكماء الديانات الثلاث الكبرى" من أجل اقتلاع "العقيدة الزائفة". "وابحث عن "الحقيقة الحقيقية والعالمية" المقبولة للجميع؛ المؤمنين وغير المؤمنين.
السياسة الخارجية
Le problème étant religieux, une solution seulement politique est inadaptée et sans issue car la politique ne permettra jamais une réconciliation profonde et donc réelle entre les croyants, les peuples et l’humanité. Toutes les tentatives americaines et internationales le prouvent. Occulter cette réalité et ne prôner face au ‘’problème religieux’’ que ‘’la tolérance bien pensante’’, n’est en réalité que ‘’tolérer’’ les divergences des 3 religions qui ne croient pourtant en Un Seul et même D’ieu - celui d'Avraham - et en la Torah pour base commune. C’est laisser place aux fausses convictions, à leur diffusion, l’endoctrinement et le renforcement des racines idéologiques de l’antisémitisme mondial comme de la contestation d’Israël sur sa terre et dans le monde.
Le problème religieux n’a aucune institution internationale pour le régenter. Or, tous les autres défis de l’humanité ont leur institution internationale, forum, qui permettent les rencontres, les débats afin de dissiper notamment les erreurs au profit de la vérité et mieux coordonner les nations.
Démontrer et justifier |
Israël devrait prendre le Leadership du problème religieux et mener le combat de vérité en créant à Jérusalem une institution internationale chargée de rechercher cette vérité ‘’vraie pour l’humanité’’.
Tous les savoirs se retrouveraient face à face, tant les sages des 3 grandes religions que la sciences, l’archéologie, l’histoire.
Faire ‘’jaillir le vrai’’ et faire tomber le faux, c’est rendre ses lettres d’or à Jérusalem qui redeviendrait ville de lumière et non de ténèbres. Seulement alors pourront être désamorcées les ‘’fausses vérités’’ qui détruisent l’humanité. Une humanité qui observe Israël, ignore tout de lui et le conteste.
Comme le dit le roi David (Ps 105) : «Israël doit révéler, justifier, s’entretenir et exposer».
Rétablir الخامسéيضحكé |
Israël pourrait grace à la réunification de ses plus éminents sages que propose BEITH DAVID et avec les archéologues, scientifiques, historiens proposer au monde de participer à un débat ‘’avec les sages des 3 grandes religions’’ afin déraciner le ‘’faux’’ et rechercher la ‘’vérité vraie et Universelle’’ acceptable pour tous; croyants et non croyants.
أدوار السنهدرين:
بحسب التوراة |
استعادة النور والعدالة الإلهية:
إن إعادة إنشاء السنهدرين العظيم، المحكمة العليا للتقاليد اليهودية، يجسد خطوة حاسمة بالنسبة لإسرائيل والعالم. تحمل هذه الهيئة التشريعية والروحية، المؤلفة من 71 رجلاً حكيماً، مهمة فريدة: الحفاظ على العدالة والأخلاق وتوجيه إسرائيل في دورها كمنارة للأمم. كما هو مذكور في مشناه توراة موسى بن ميمون (قوانين السنهدرين 1: 1)، يقع على عاتق كل جيل واجب إنشاء سنهدريم من أجل ضمان التماسك الاجتماعي والروحي.
يتمتع السنهدرين بالسلطة المطلقة فيما يتعلق بما يلي:
● تفسير التوراة وضمان تطبيقها بأمانة.
● التعرف على نبي أصيل والتعرف على المسيح بن داود.
● تعيين ملك، وفقا لديفاريم ١٧: ١٤-٢٠، أثناء ممارسة الرقابة القانونية على حكمه.
● الإشراف على رئيس الكهنة، وضمان الإدارة العادلة والمقدسة لأنشطة الهيكل.
في تعليقه، يطلق راشي على السنهدريم اسم "عيون إسرائيل"، مشددًا على دوره كمرشد روحي وأخلاقي.
عودة إسرائيل من المنفى والوحدة وإعادة التوراة الأصلية:
تمثل استعادة السنهدرين عودة السلطة التشريعية العليا لإسرائيل. وباعتباره حارسًا لقوانين التوراة، يتمتع السنهدرين بقدرة فريدة ليس فقط على إضافة وتفسير القوانين، بل أيضًا على إلغاء تلك التي تم وضعها في سياقات محددة من المنفى أو السيطرة الأجنبية. وهذا الدور أساسي في إعادة الأمة إلى ممارسة متوافقة مع التوراة كما تم تطبيقها في عهدي داود وسليمان، حيث كان العدل والحقيقة ركائز المجتمع السيادي والمستنير.
إن الجمع بين أعظم الحكماء من جميع مناحي الحياة - الحسيدية، والسفارديم، والأشكناز، والمزراحي، وسرعان ما أعيد اكتشاف قبائل إسرائيل - حول سنهدرين متجدد يعطي صوتًا موحدًا لشعب إسرائيل. هذه الوحدة التشريعية والروحية تجسّد نبوة إشعياء 1: 26: "وأعيد قضاتك كما في القديم ومشيريك كما في الأول. »وكذلك مزمور 122: 4-5: "لأنه هناك (إلى أورشليم) يصعد إسرائيل لينظر وجه الرب، ليحمد اسم الرب". لأن هناك كراسي البر كراسي بيت داود».
مهمة عالمية: إسرائيل كزعيم للأمم
ولا يقتصر دور السنهدريم على إسرائيل. كما تنبأ إشعياء 2: 3: "لأنه من صهيون تخرج التوراة ومن أورشليم كلمة الرب. » يهدف السنهدريم إلى لعب دور رئيسي في توجيه الدول بشأن مسائل مثل الأخلاق والعدالة والسلام العالمي. ويتضمن هذا الحوار أيضًا التفاعل الصادق مع التقاليد التوحيدية الأخرى، مثل المسيحية والإسلام، لكشف التوراة باعتبارها المصدر النهائي للحقيقة والإلهام العالمي.
نحو تحقيق النبوءات
في السياق الحالي، يمكن للسنهدرين أن يتصرف بشكل ملموس من أجل:
● كتابة دستور وطني على أساس التوراة.
● محاربة الفساد والظلم الاجتماعي.
● دعم الضعفاء (الأرملة، الفقير، اليتيم، الخ).
● الرد على العالم وتبرير حقيقة التوراة في مواجهة العالم والاكتشافات الحديثة (العلم، الآثار، التاريخ).
● الرد على منتقدي إسرائيل على المستوى الدولي (نزع الشرعية عن إسرائيل/إيران والدعاية الفلسطينية...).
● الرد وإسقاط الاتهامات المعادية للسامية على نصوص التلمود منذ 2000 سنة (بروتوكول حكماء صهيون الخ).
● إلهام الناس بقيم حب الله، وحب الجار،
● إلهام الناس بالحكمة والحقيقة
● إقامة العدل الحقيقي بين الناس حسب أخلاق التوراة
● جهز ست مدن الملجأ حيث جاء فيها:"سوف تجهزون الطريق وسوف تنقسمون إلى ثلاثة" وبالتالي إعادة إنشاء نظام السجون لإعادة البناء وليس التدمير.
● غرس الخوف في نفوس الأعداء (قانون الحرب)
● الحوار مع الديانتين العظميين – المسيحية والإسلام – لإعادة الحقيقة ووظيفة إسرائيل الأصلية كقائد للأمم:
ومن خلال تحقيق هذه الأهداف، سيجسد السنهدرين برنامجًا لوحدة إسرائيل ونموذجًا للعدالة والسلام للعالم.
CHARTE معًا يمكننا تحسين إسرائيل والعالم. |
المبادئ الأساسية |
● إن إيمان إسرائيل وقيمها راسخة في التوراة. |
● ويجب أن تسترشد إسرائيل بالحكمة والحقيقة والعدالة لشعبها. |
● إن سبب وجود دولة إسرائيل في أرضها هو توحيد الشعب اليهودي من أجل القيام بدوره الحقيقي للعالم كما حددته التوراة بأن يصبح قائد الأمم الذي سيقود البشرية في النهاية. عصر السلام العالمي. |
● إن أرض إسرائيل وأراضيها وحدودها هي كما حددها الله ووعد بها الشعب اليهودي في التوراة. |
استعادة المؤسسات الحقيقية لإسرائيل |
● توحيد أصحاب التوراة من كافة التيارات وإنشاء مجلس حكماء إسرائيل. |
● التحضير لاستعادة القيادة الحقيقية لإسرائيل:
|
المواطنة |
● مواطن دولة إسرائيل هو شخص ينتمي إلى الشعب اليهودي بالمعنى المقصود في الشريعة اليهودية (ألاخا). |
● أي شخص يقيم في إسرائيل ولا ينتمي إلى الشعب اليهودي سيحصل على مكانة ضيف الأمة. |
● أي شخص يشكك في سيادة إسرائيل (الحركات التي تحرض على الكراهية ضد إسرائيل، المبشرين، معاداة السامية، الطوائف، إلخ) سيتم التشكيك في وضعه وسيتم طرده من المنطقة. |
الدفاع |
● عقوبة الإعدام للإرهابيين والتصفية المنهجية قبل أن يتمكنوا من التحرك (اقتل قبل أن تقتل). |
● - طرد عائلات الإرهابيين أو الأشخاص الداعمين لهم. |
● الاستيلاء على كامل الممتلكات العقارية والمالية لعائلات الإرهابيين أو من يدعمهم لصالح ضحايا الإرهاب الإسرائيليين. |
● التدمير الممنهج لأدوات الدعاية الفلسطينية والنضال الشامل ضد الإسلام السياسي ودعايته وأكاذيبه وجذوره الأيديولوجية العميقة. |
● تنفيذ برنامج مكثف للحوار و "إعادة التأهيل" سكان الأوستيل في إسرائيل وعلى نطاق أوسع، تصور المسلمين ككل لماهية الشعب العبري، ودعوتهم الحقيقية ودعوة إسرائيل الحقيقية. |
عدالة |
● القضاء التام على الفقر من خلال سحب 10% من الميزانية الوطنية المخصصة لهذه القضية الوحيدة (المعصرة الوطنية) و/أو إعادة توزيع الثروة المرتبطة بالموارد الطبيعية في إسرائيل (الغاز والرواسب الجيولوجية، إلخ). |
● الاستثمار في نشر وتعزيز التوراة بين الناس من خلال قيادة العالم الديني للانفتاح على شعب إسرائيل ومساعدتهم في احتياجاتهم الحقيقية (تعميم التوراة وإعادة توحيد الشعب). |
● حظر أي نشاط من شأنه أن يضر بالتراث التاريخي والديني وسلامة أرض إسرائيل. |
● إقامة محادثات مع الديانات والأمم الكبرى. |
● سياسة الدعم الحقيقي لعودة اليهود إلى إسرائيل والأسباط العشرة الموجودة |
● القضاء التام على المافيا والفساد. |
CHARTE DE BEITH DAVIDمعًا يمكننا تحسين إسرائيل والعالم. |
المبادئ الأساسية |
● إن إيمان إسرائيل وقيمها راسخة في التوراة. |
● ويجب أن تسترشد إسرائيل بالحكمة والحقيقة والعدالة لشعبها. |
● إن سبب وجود دولة إسرائيل في أرضها هو توحيد الشعب اليهودي من أجل القيام بدوره الحقيقي للعالم كما حددته التوراة بأن يصبح قائد الأمم الذي سيقود البشرية في النهاية. عصر السلام العالمي. |
● إن أرض إسرائيل وأراضيها وحدودها هي كما حددها الله ووعد بها الشعب اليهودي في التوراة. |
استعادة المؤسسات الحقيقية لإسرائيل |
● توحيد أرباب التوراة من كافة التيارات وإنشاء مجلس حكماء إسرائيل. |
● التحضير لاستعادة القيادة الحقيقية لإسرائيل: |
المواطنة |
● مواطن دولة إسرائيل هو شخص ينتمي إلى الشعب اليهودي بالمعنى المقصود في الشريعة اليهودية (ألاخا). |
● أي شخص يقيم في إسرائيل ولا ينتمي إلى الشعب اليهودي سيحصل على مكانة ضيف الأمة. |
● أي شخص يشكك في سيادة إسرائيل (الحركات التي تحرض على الكراهية ضد إسرائيل، المبشرين، معاداة السامية، الطوائف، إلخ) سيتم التشكيك في وضعه وسيتم طرده من المنطقة. |
الدفاع |
● عقوبة الإعدام للإرهابيين والتصفية المنهجية قبل أن يتمكنوا من التحرك (اقتل قبل أن تقتل). |
● - طرد عائلات الإرهابيين أو الأشخاص الداعمين لهم. |
● الاستيلاء على كامل الممتلكات العقارية والمالية لعائلات الإرهابيين أو من يدعمهم لصالح ضحايا الإرهاب الإسرائيليين. |
● التدمير الممنهج لأدوات الدعاية الفلسطينية والنضال الشامل ضد الإسلام السياسي ودعايته وأكاذيبه وجذوره الأيديولوجية العميقة. |
● تنفيذ برنامج مكثف للحوار و "إعادة التأهيل" سكان الأوستيل في إسرائيل وعلى نطاق أوسع، تصور المسلمين ككل لماهية الشعب العبري، ودعوتهم الحقيقية ودعوة إسرائيل الحقيقية. |
عدالة |
● القضاء التام على الفقر من خلال سحب 10% من الميزانية الوطنية المخصصة لهذه القضية الوحيدة (المعصرة الوطنية) و/أو إعادة توزيع الثروة المرتبطة بالموارد الطبيعية في إسرائيل (الغاز والرواسب الجيولوجية، إلخ). |
● الاستثمار في نشر وتعزيز التوراة بين الناس من خلال قيادة العالم الديني للانفتاح على شعب إسرائيل ومساعدتهم في احتياجاتهم الحقيقية (تعميم التوراة وإعادة توحيد الشعب). |
● حظر أي نشاط من شأنه المس بالتراث التاريخي والديني وسلامة أرض إسرائيل. |
● إقامة محادثات مع الديانات والأمم الكبرى. |
● سياسة الدعم الحقيقي لعودة اليهود إلى إسرائيل والأسباط العشرة الموجودة |
● القضاء التام على المافيا والفساد. |
مثل ومشاركة | يدعم |
حرب خاصة
دعوة للعمل: يجب على إسرائيل تسليح المدنيين قبل الحرب مع إيران ووفقاً لأحد أعظم الخبراء في البلاد، الجنرال يتسحاق بريك، الذي "تنبأ" بمأساة غزة دون أن يستمع إليه أحد، يجب علينا تسليح السكان لأن العرب لديهم 400 ألف سلاح، وهذا وحده سوف يربك الشرطة.
|
الكتاب الثوري!
الكتاب الذي يهز معتقدات العلم والدين..
ليبهإعادة عالم الأكاذيب التي تدمرههtruient والاتفاق على صهإنشاء vهيضحكه com.unvierselle.
لقد حان الوقت للعثور على الصوت المثالي والحقيقي لكل الناس. العلوم والأديان والسياسة والقيم الغربية أين الحقيقة؟ أين نحن؟ ما هو التقييم الحقيقي لما أوصلنا إلى هذا العالم الحالي؟ في مواجهة الصراعات العالمية والمأزق الناشئ، ما هي آفاقنا؟ هل ستكون هناك رؤية؟ صوت لاتخاذ؟
فمن ناحية، يبدو أن الحضارة الغربية ونموذجها للمجتمع الاستهلاكي يضعف ويفقد معناه وقيادته تدريجياً. أما العلم الذي كان حتى ذلك الحين أساس هذه الحضارة والذي أنكر الله، فقد انتهى الآن إلى اكتشافه بطريقة مذهلة. وهكذا تبدأ أمام أعيننا انقلابًا يسرع الاتجاه نحو الروحاني. ومن ناحية أخرى، في جميع أنحاء العالم، نشهد عودة قوية للإيمان بالله، وهو ما يغير البشرية تدريجيًا من خلال جلب تطلعات أخرى لها.
لذلك يتم إعادة تعريف كل شيء. والأمر الآن متروك للبشر أن يبحثوا عن الصوت الحقيقي والعالمي المتوقع من الله من أجل السلام والخير للبشرية جمعاء. وبما أن الله ليس متناقضًا، فهو لا يستطيع طوعًا أن يجعل البشر ضد بعضهم البعض إلى أجل غير مسمى. أي دين سيقول أن هذا صحيح؟ وبالتالي، ما هي الأديان التي ستقول كاذبة لفترة طويلة؟ التوراة أم الأناجيل أم الإسلام؟ وماذا سيكون الصوت الذي يجب أن يتبعه الجميع؟ من أين تبدأ؟ هل هذا ممكن حتى؟
وسنحاول هنا أن نوضح للجميع حقيقة التوراة التي تعترف بها المسيحية والإسلام. ولكن أيضًا لتسليط الضوء على حقيقة هاتين الديانتين الأخيرتين اللتين ادعتا أنهما تحلان محل التوراة ونسبتا إلى المؤمنين بهما دور إسرائيل "كدليل الأمم". ولكنه تناقض صارخ مع التوراة نفسها. والملاحظة هنا، أن ادعاءهم بالتوجيه لم يكشف إلا عن عكس الهدف: وهو ألفي عام من الحروب وتدمير العالم باسم الله.
ولم يعرف العالم حتى الآن سوى أصوات الفاتيكان والإسلام. لكن إسرائيل التي ظلت صامتة طوال 2000 عام، ماذا تقول حقاً؟ ومن يمثلها؟ أين هي؟ ولماذا كانت اليهودية إذن، وهي موضع تنافس قوي منذ البداية، ترى أن يسوع هو المسيح؟ علاوة على ذلك، تم الحفاظ على هذا الموقف على حساب تضحيات هائلة، حتى يومنا هذا، بالإجماع من قبل جميع حكماء إسرائيل.
وسنحاول هنا رفع هذا الصوت حتى يسمعه. ولكن أيضًا لتعزيز المكانة الحقيقية لإسرائيل في قلوب الجميع في جميع أنحاء العالم من أجل البدء في إعادة الإعمار القادمة لـ "دليل الأمم" الحقيقي لإسرائيل.
الكتاب الثوري!
الكتاب الذي يهز معتقدات العلم والدين..
إعادة تعريف القيم للجميع من أجل عالم جديد.
نداء موجه إلى الإنسانية جمعاء...
ليبهإعادة عالم الأكاذيب التي تدمرههtruient والاتفاق على صهإنشاء vهيضحكه com.unvierselle.
لقد حان الوقت للعثور على الصوت المثالي والحقيقي لكل الناس. العلوم والأديان والسياسة والقيم الغربية أين الحقيقة؟ أين نحن؟ ما هو التقييم الحقيقي لما أوصلنا إلى هذا العالم الحالي؟ في مواجهة الصراعات العالمية والمأزق الناشئ، ما هي آفاقنا؟ هل ستكون هناك رؤية؟ صوت لاتخاذ؟
فمن ناحية، يبدو أن الحضارة الغربية ونموذجها للمجتمع الاستهلاكي يضعف ويفقد معناه وقيادته تدريجياً. أما العلم الذي كان حتى ذلك الحين أساس هذه الحضارة والذي أنكر الله، فقد انتهى الآن إلى اكتشافه بطريقة مذهلة. وهكذا تبدأ أمام أعيننا انقلابًا يسرع الاتجاه نحو الروحاني. ومن ناحية أخرى، في جميع أنحاء العالم، نشهد عودة قوية للإيمان بالله الذي يغير البشرية تدريجيًا من خلال جلب تطلعات أخرى لها.
لذلك يتم إعادة تعريف كل شيء. والأمر الآن متروك للبشر أن يبحثوا عن الصوت الحقيقي والعالمي المتوقع من الله من أجل السلام والخير للبشرية جمعاء. وبما أن الله ليس متناقضًا، فهو لا يستطيع طوعًا أن يجعل البشر ضد بعضهم البعض إلى أجل غير مسمى. أي دين سيقول أن هذا صحيح؟ إذن، ما هي الأديان التي ظلت تقول كذبًا لفترة طويلة؟ التوراة أم الأناجيل أم الإسلام؟ وماذا سيكون الصوت الذي يجب أن يتبعه الجميع؟ من أين تبدأ؟ هل هذا ممكن حتى؟
وسنحاول هنا أن نوضح للجميع حقيقة التوراة التي تعترف بها المسيحية والإسلام. ولكن أيضًا لتسليط الضوء على حقيقة هاتين الديانتين الأخيرتين اللتين ادعتا أنهما تحلان محل التوراة ونسبتا إلى المؤمنين بهما دور إسرائيل "كدليل الأمم". ولكنه تناقض صارخ مع التوراة نفسها. والملاحظة هنا، أن ادعاءهم بالتوجيه لم يكشف إلا عن عكس الهدف: وهو ألفي عام من الحروب وتدمير العالم باسم الله.
ولم يعرف العالم حتى الآن سوى أصوات الفاتيكان والإسلام. لكن إسرائيل التي ظلت صامتة طوال 2000 عام، ماذا تقول حقاً؟ ومن يمثلها؟ أين هي؟ ولماذا كانت اليهودية إذن، وهي موضع تنافس قوي منذ البداية، ترى أن يسوع هو المسيح؟ علاوة على ذلك، تم الحفاظ على هذا الموقف على حساب تضحيات هائلة، حتى يومنا هذا، بالإجماع من قبل جميع حكماء إسرائيل.
وسنحاول هنا رفع هذا الصوت حتى يسمعه. ولكن أيضًا لتعزيز المكانة الحقيقية لإسرائيل في قلوب الجميع في جميع أنحاء العالم من أجل البدء في إعادة الإعمار القادمة لـ "دليل الأمم" الحقيقي لإسرائيل.
ادعم بيت داود
يتعلم أكثر...
يشارك هنا | تصويت هنا صوتك مهم جدًا لأنه سيمكن بيت داود أنا أؤيد! | يتبرع هنا |
مقترحاتنا دعونا معًا نغير إسرائيل وفقًا للتوراة من أجل عالم صحيح أخيرًا وأفضل للجميع. |
إعادة توحيد حكماء إسرائيل |
اجمع حكماء إسرائيل من كل التيارات لكي يفعلواهإقامة الوحدةه والتسامح في العالم الديني. بل هو أيضا للتحضيرتنفيذ vالمؤسسات الحقيقية لإسرائيل.
يعيد مؤسساتإسرائيل |
Préparer avec les sages d'Israël réunifiés le rétablissement de la direction d'Israël selon la Torah (Sanhedrine, conseil des sages, Royauté).
إعادة توحيد العلمانية والدينية |
تحويل "العالم الديني الحالي" نحو الشعب الإسرائيلي لمساعدته، بشكل ملموس وعلى الأرض، بالأخوة في الصعوبات التي يواجهها (العزلة، تجارب الحياة، الاكتئاب، وما إلى ذلك)
مكافحةفقر |
إسرائيلهl هي قوة اقتصادية عالمية يجب أناعتبار الفقر أولوية وطنية. البلدوجود الموارد الكافية للقضاء على هذا فلوريداéau.
مكافحة عدم المساواة والظلم |
مكافحة الفساد والاحتكارات التي تؤثر على تكلفة المعيشة، مثل المواد الغذائية التي تعد أكثر تكلفة بنسبة 25٪ مما هي عليه في أوروبا أو القانون المصرفي الذي يفضل البنوك أكثر من اللازم على حساب الناس
الرد على العالم |
Israël et le judaïsme doivent sortir d'une diffamation de 2000 ans. Tant la Torah que l'archéologie et la sciences moderne feront front commun pour ce travail fondamental de réconciliation avec les nations.
عن
في قلب المشروع الذي يقوده بيث داود، إعادة إنشاء السنهدريم الكبير في القدس، رمز الوحدة وحكمة الأجداد للشعب العبري. إن الجمع بين حكماء إسرائيل والتيارات المختلفة من شأنه أن يوفر إرشادًا متناغمًا ومستنيرًا، ليس فقط لأمة إسرائيل، بل أيضًا للعالم أجمع. وبذلك تصبح القدس مرة أخرى منارة للأخلاق والعدالة والحقيقة، وتجسد هذا التطلع العميق لإنجاز إسرائيل النهائي المتمثل في أن تصبح "نور الأمم" للمصالحة والوحدة.
- لليهوديةإنه الإنجاز النهائي للاستعادة الحقيقية لإسرائيل، كما أرادت التوراة.
- بالنسبة للمسيحية، إنه يمثل خطوة كبيرة في تحقيق نبوءات الكتاب المقدس، مؤكدا على دور إسرائيل المركزي في فداء ومباركة الأمم.
- من أجل الإسلام، إنها فرصة لتكريم تعاليم القرآن، الذي يعترف بدور إسرائيل في الإرشاد والعدالة، مع تعزيز طريق مشترك نحو السلام والصلاح والإيمان بإله واحد.
ويتجاوز هذا المشروع الحدود الدينية والسياسية. ويهدف إلى إقامة حوار حقيقي بين الشعوب والأمم، وجعل القدس قلب الشرق الأوسط الجديد وفتح حقبة جديدة تقوم على الوحدة والتفاهم المتبادل والحكمة المشتركة.
ونحن ندعو جميع الذين يتطلعون إلى العدالة والحقيقة والمستقبل المتناغم إلى الانضمام إلينا. معًا، من القدس، دعونا نبني عالمًا تهتدي به القيم الأبدية للحكمة والسلام، لإسرائيل وللإنسانية جمعاء.
اتصال
BEITH DAVID
World Center Tehilim By King David
جبل صهيون
2 Ma'ale Shazkh Street
9160502 Jérusalemالقُدس، إِسْرَائِيل
اتصال@beith-david.org
بيث-David.org© جميع الحقوق محفوظة 2025
جميع الحقوق محفوظة 2015-2025